أحدث الأخبار
المرجو انتظار...

أفضل تطبيقات آيفون لهذا الأسبوع

0 التعليقات

تصميم ثلاثي الأبعاد – Modio

أصبح من السهل على المُستخدمين استخدام الطابعات ثلاثية الأبعاد بفضل التطور الذي وصلت إليه في الأعوام الأخيرة، فضلاً عن أسعارها الرخيصة والمقبولة إذا ماقورنت بأسعارها في الماضي. ويُمكن لمستخدمي أجهزة آيفون تجربة تطبيق Modio المجاني والذي يسمح برسم مُجسمات ثلاثية الأبعاد بكل احترافية مع خيار لطباعتها باستخدام طابعة ثلاثية الأبعاد. فالمجسمات التي يرسمها المُستخدم يتم حفظها بصيغة يُمكن لأي طابعة قراءتها.


كتابة الملاحظات – Microsoft OneNote

يُعتبر برنامج OneNote من أشهر برامج حزمة أوفيس، فهو يسمح للمستخدمين تدوين الملاحظات بشكل بسيط أو استخدام أدوات مُتطورة وترتيبها بطريقة احترافية. ويُمكن لمستخدمي أجهزة آيباد الاستفادة من تطبيق Microsoft OneNote الذي أطلقته مايكروسوفت خصيصاً لمساعدة مُستخدمي هذه الأجهزة في تدوين الملاحظات بشكل احترافي. ومايُميّز التطبيق هو إمكانية تخزين الملاحظات سحابياً بفضل دعم خدمة ون درايف للتخرين السحابي.

الحصول على كلمات الأغاني – MusiXmatch

تتوفر على الإنترنت الكثير من المواقع التي تسمح للمستخدمين البحث عن كلمات أي أغنية أجنبية، بل يُقدم بعضها خدمة ترجمة هذه الكلمات. لكن مُستخدمي آيفون بإمكانهم الاستفادة من تطبيق MusiXmatch المجاني والذي يقوم بالبحث عن كلمات أي أغنية يقوم المستخدم بتشغيلها، فضلاً عن وجود خدمة للتعرف على اسم الأغنية مثلما هو الحال في تطبيق شازام.

تحسين النوم – Sleepio

تُقدم الأجهزة الذكية للمستخدمين الكثير من الأدوات المُفيدة والتي يقوم الأطباء بإجراء الأبحاث الطبية عليها للتأكد من فعاليتها. وتطبيق Sleepio أُثبت علمياً أنه أحد التطبيقات التي تُساعد المستخدم في النوم فضلاً عن تحسين أوقات النوم من خلال أدوات متخصصة في هذا المجال.

تعديل مقاطع الفيديو – Magisto

على الرغم من التحديثات والأدوات التي أضافتها أبل إلى تطبيق الكاميرا في نظام آي أو إس 8، إلا أن المُستخدم مايزال بحاجة بعض التطبيقات التي تُساعده في التعديل على الصور ومقاطع الفيديو. وتطبيق Magisto المجاني هو أحد التطبيقات المُتميّزة في مجال تعديل مقاطع الفيديو وإضافة التأثيرات والمقاطع الصوتية إليها.



“جوجل” تستضيف أول حدث من نوعه بالمنطقة في دبي

0 التعليقات

استضافت شركة “جوجل” أول حدث من نوعه، بعنوان Pulse أي “النبض” بالعربية – والذي كان مقاما في دبي ويستهدف السوق الإعلاني.
وشهد الحدث حضور مسؤولين تنفيذيين عالميين مثل روبرت كينسل، رئيس محتوى وعمليات “يوتيوب” ولوكاس واتسون، نائب رئيس العلامات التجارية العالمية في “جوجل” لمخاطبة ما يزيد عن 200 شخص في مجال الإعلام والتسويق.
وسلط حدث Pulse الضوء على تطور أنظمة ابتكار المحتوى على مستوى العالم وفي المنطقة، وفرص انتشار العلامات التجارية بين فئات متنوعة من الجماهير عبر “يوتيوب” وعبر قنوات جديدة أصلية.
وهذا يحدث نظرا لأن نسبة استخدام مقاطع الفيديو عبر الإنترنت تزداد بشكل متتابع (بنسبة 50 بالمئة منذ 2013)، مع مشاهدة ما يعادل 6 مليارات ساعة من مقاطع الفيديو على “يوتيوب” شهريا عن طريق أكثر من مليار مشاهد في جميع أنحاء العالم (وهو ما يعادل تقريبا 40 بالمئة من نسبة جميع مستخدمي الإنترنت).
وقال روبرت كينسل “منشئو المحتوى بجميع أنواعه، بدءا من المنتجين المحترفين وانتهاء بالمواهب الصاعدة المبشرة، هم من ينشئون الجيل القادم من القنوات على يوتيوب”.
وأكمل قائلا: “ومن خلال أهم القنوات التي يبلغ متوسط نسبة مشاهدتها أكثر من مليون مشاهدة أسبوعيا، يتمكن منشئو المحتوى من جذب معجبين وخلق علامات تجارية قوية للمحتوى.”
وأعلن موقع “يوتيوب” عن أهم النتائج التي تم التوصل إليها من خلال بحث أجرته “جوجل” أخيرا عبر دراسة شاملة عن المستخدمين في الإمارات العربية المتحدة، حيث كشفت هذه الدراسة أن 90 بالمئة من مستخدمي الهواتف الذكية يتصلون بالإنترنت يوميا عبر أجهزتهم، وأن 80 بالمئة يستخدمون هواتفهم الذكية لمشاهدة مقاطع فيديو عبر الإنترنت.
كما أعلن “يوتيوب” أيضا عن أرقام من تقرير عن أجهزة الجوال، والذي يوضح أن تطبيق “يوتيوب” يحتل المرتبة الثانية في الإمارات العربية المتحدة من حيث وقت المشاهدة والاستخدام.
وفي الإمارات العربية المتحدة التي تعتبر فيها نسبة استخدام الهواتف الذكية من بين أعلى نسب الاستخدام عالميا، يساهم الهاتف الجوال بنسبة 40 بالمئة من المشاهدات فيها.
كما أن موقع “يوتيوب” يحظى أيضا بنسبة مشاهدة بين العرب والسكان المحليين تفوق نسبة مشاهدة مواقع الويب الأخرى، مع النظر نمو المحتوى باللغة العربية على النظام الأساسي.
ويمثل المستخدمون في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بعض أكثر مشاهدي “يوتيوب” تلهفا في العالم، وتوضح الدراسات أنه عندما يرى المستخدمون الإعلانات على كل من التلفزيون وموقع “يوتيوب”، يمكنهم تذكر العلامة التجارية بشكل أسهل.
وفي الإمارات العربية المتحدة، يتصل أكثر من نصف المستخدمين بالإنترنت أثناء مشاهدتهم للتلفزيون كما أن “يوتيوب” يتيح زيادة في نسبة الانتشار بمقدار 8 بالمئة عن الانتشار عبر التلفزيون (في مقابل 1.6 بالمئة في المملكة المتحدة و2 بالمئة في الولايات المتحدة).
وفي المملكة العربية السعودية، تمنى حوالى ثلثي المستخدمين أن يقبل عدد أكبر من العلامات التجارية على استخدام “يوتيوب” للتواصل معهم ومساعدتهم في التعرف على المزيد من المعلومات عن المنتجات والخدمات.
وقبل هذا الحدث، أعلنت الشركة عن إطلاق برنامج جدي على موقع “يوتيوب”، باسم Fozaza TV عن طريق مصممة سعودية لبنانية إسمها العنود بدر، حيث استحوذت هذا القناة على مئات الآلاف من المشاهدة خلال ثلاثة أيام فقط منذ إطلاقها. وكانت هذه “قناة برنامج الواقع” الأولى من نوعها في المنطقة، والتي ستقدم عروضا مكررة وحلقات للمحتوى ما وراء الكواليس في حياة المهنية للمصممة العربية.
وفي منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، ينشئ شركاء “يوتيوب” قنوات تجعل من الموقع وجهة إخبارية وتعليمية وترفيهية؛ فمثلا هناك قنوات سعودية مثل “ايش اللي” (التي تشتمل على 2.2 مليون مشترك) وقناة “صاحي” (التي تشتمل على 1.8 مليون مشترك)، مما يساهم في تغيير طريقة مشاهدة المستخدمين للأعمال الكوميدية.
وهناك قنوات أصلية أخرى عبر العالم العربي تنمو بسرعة وتجذب مئات آلاف المشتركين مثل قناة الكوميديا Momo Bousfiha في المغرب، وقناة DIY، وقناة E-Keif، في الأردن، وقناة الجمال، Duniati في الإمارات العربية المتحدة

شركة “أروبا” تطرح باقتها من التقنيات اللاسلكية الآمنة للشركات خلال جيتكس 2014

0 التعليقات

تعتزم شركة “أروبا نيتويركس” Aruba Networks تقديم حلول متنوعة تساعد المؤسسات والشركات في الشرق الأوسط في التغلب على التحديات التي تواجهها في إنشاء وصيانة شبكات لاسلكية تغطي مكان العمل، وذلك في إطار مشاركتها في “أسبوع جيتكس للتقنية 2014″ الذي يقام في دبي من 12 إلى 16 تشرين الأول/أكتوبر.
وستعرض شركة “أروبا” باقتها من المنتجات اللاسلكية المتطورة التي تعمل بتقنية “واي فاي” الجديدة 802.11ac التي تساعد الشركات على إنشاء شبكات “واي فاي” مستقرة وآمنة وبسيطة وذكية تنقل البيانات بسرعة تصل إلى جيجابت في الثانية وتلبي احتياجات الشركات والمكاتب الحديثة.
وكانت شركة “أروبا” قد أجرت في وقت سابق هذا العام استطلاعا عالميا كشف ظهور جيل جديد من الموظفين يطلق عليهم “الجيل المتنقل” لأنهم يفضلون التنقل وحرية الحركة سواء من حيث الأجهزة التي يستخدمونها أو منهجهم في العمل.
وبين الاستطلاع أن 58 بالمئة من الموظفين كثيري التنقل يفضلون استخدام شبكات “واي فاي” على حساب شبكات الاتصالات الأخرى (الجيل الرابع، الجيل الثالث، الشبكات السلكية).
وقد أدى ذلك بحسب قول عمار عناية، المدير العام لشركة “أروبا نيتويركس” الشرق الأوسط إلى “إجبار الشركات على تغيير رؤيتها لشبكاتها. فمكان العمل في المستقبل سيتطلب بنية تحتية لاسلكية آمنة لجذب الموظفين الذين يفضلون سهولة التنقل والحركة وتزويدهم بالأدوات التي يحتاجونها من أجل تعزيز الإنتاجية والابتكار في العمل.”
تسعى شركة “أروبا” لترسيخ مكانتها كمتجر شامل يلبي احتياجات الشركات من كل الأحجام والأنشطة التجارية إلى الأجهزة والمعدات اللاسلكية.
وستقدم الشركة في جيتكس نقاط التوصيل اللاسلكية وأجهزة التحكم والمراقبة النقالة المُصممة لتتوافق مع معيار 802.11ac وتحسين تجربة استخدام أجهزة 802.11n اللاسلكية التي ترتبط بالشبكة، كما ستعرض شركة “أروبا” نظام إدارة الاتصال ClearPass Access Management System الذي يساعد على التحكم في سياسات التوصيل، واتصال الزوار، وميكنة مسارات العمل في الشبكات اللاسلكية، وفحص سلامة الأجهزة، وغيرها من الإمكانيات، وكل ذلك سيتم من نظام واحد متوافق مع أي شبكة حتى لو كانت تتضمن أجهزة من عدة موردين.
يقول عمار عناية، “تستطيع الشركات باستخدام نظام ClearPass تحديد سمات مختلف الأجهزة وتصنيفها عند اتصالها بالشبكة، الأمر الذي يساعد على تحديد سياسات التوصيل وضبطها. ويساعد النظام على ميكنة سياسات التوصيل وإدارتها، بما يتيح التحكم المتدرج بناء على أدوار المستخدمين وأنواع الأجهزة والملكية والموقع.”
ويكمل إمكانيات نظام ClearPass نظام Aruba AirWave وهو نظام آخر ستعرضه شركة “أروبا” في معرض جيتكس. ويمنح نظام AirWave لمسؤولي الشبكة رؤية كاملة للشبكة اللاسلكية بما يتيح لهم تخطيط السعة، وعرض صور بيانية لأداء الأجهزة الطرفية، وتحديد أوجه الخلل في مشكلات التطبيق قبل حدوثها.
ويعلق عناية على أهمية التواصل مع الشركاء والموزعين الجدد والحاليين خلال معرض جيتكس قائلا: “جيتكس هو أهم الفعاليات في السنة لكل المهتمين والعاملين في تكنولوجيا المعلومات بالشرق الأوسط. ويرجع الفضل في العلاقات مع العديد من الشركاء والعملاء إلى التفاعل الذي حدث خلال النسخ السابقة من المعرض، ونتوقع أن تحظى الحلول المثيرة التي نقدمها في المعرض هذا العام بإقبال إيجابي للغاية من الشركات.”
مقر ““أروبا” نيتويركس” في معرض جيتكس في الجناح D1-30 في القاعة 1.

المدعي العام الأمريكي ينتقد تشفير “آبل” و “جوجل” للبيانات

0 التعليقات

قال المدعي العام في الولايات المتحدة، إيريك هولدر الثلاثاء إنه لا ينبغي منع رجال الشرطة من الوصول إلى المعلومات التي يحتاجون للتحقيق في جريمة، لينضم بذلك إلى مسؤولي جهات إنفاذ القانون المحتجين على ميزة تشفير البيانات على نظام “آي أو إس 8″ من “آبل”.
وقامت شركة “آبل” في الإصدار الثامن الجديد من نظام التشغيل التابع لها، وكذلك “جوجل” في الإصدار المرتقب من نظامها “أندرويد” بتشفير البيانات على نحو معقد لا يتيح إلا للمستخدم نفسه الوصول إليها، وحتى أنه لن يكون بمقدور موظفي جهات إنفاذ القانون مع مذكرات بحث، الوصول إلى هذه البيانات.
وقال هولد “من الممكن تماما السماح لجهات إنفاذ القانون القيام بعملها مع الحفاظ على نحو كاف على حماية الخصوصية الشخصية”.
وأضاف هولدر أن الوصول السريع إلى بيانات الهاتف يمكن أن يساعد موظفي جهات إنفاذ القانون في العثور وحماية الضحايا، مثل أولئك الذين يستهدفون من قبل الخاطفين أو الاعتداء الجنسي.
وقال مسؤولون في وزارة العدل إن هولدر يطالب فقط في الوقت الحالي بتعاون الشركات.
وتأتي تعليقات هولد امتدادا للمخاوف التي أشار إليها مدير مكتب الاستخبارات الفيدرالي الأمريكي “إف بي آي” FBI، جيمس كومي الأسبوع الماضي، حيث عبر عن “قلقه الشديد” من إجراءات الأمان التي تعتزم شركتا “آبل” و “جوجل” القيام بها لحماية خصوصية المستخدمين.
وقال رئيس الـ “إف بي آي” أن هناك حاجة للمحادثات مع شركات التقنية قبل أن يأتي اليوم الذي تفقد فيه قوى الشرطة القدرة على الوصول إلى تلك الأجهزة.

تقرير: “ويندوز فون 8.1″ يشكل حوالي 40 بالمئة من أجهزة نظام “ويندوز فون”

0 التعليقات

أظهرت أرقام غير رسمية أن الإصدار 8.1 من نظام التشغيل “ويندوز فون”، وبعد نحو شهرين من إطلاقه، أصبح يستحوذ على حوالي 40 بالمئة من الهواتف الذكية العاملة بهذا النظام، مما يشير إلى أنه يبلي بلاء حسنا مقارنة بأنظمة أخرى، مثل “أندرويد”.
فبعد نحو سنة من إطلاقه، ما يزال الإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام “أندرويد” لا يشكل إلا قرابة 25 بالمئة من إجمالي الأجهزة العاملة بنظام التشغيل التابع لشركة “جوجل”، وعلى العكس، بلغت نسبة الأجهزة العاملة بنظام “آي أو إس 8″ الجديد من “آبل” الـ 50 بالمئة، وذلك بعد نحو أسبوع واحد فقط من إطلاقه.
وبحسب شركة “آد دوبلكس” AdDuplex، يشكل نظام “ويندوز فون 8.1″ الآن ما نسبته 39.1 بالمئة من إجمالي الهواتف الذكية العاملة بنظام التشغيل التابع لشركة “مايكروسوفت”، بينما يشكل نظام “ويندوز فون 8″ حوالي 45.7 بالمئة، أما إصدارات “ويندوز فون 7″، فما تزال تستحوذ على 15.2 بالمئة.
وتتوقع شركة “آد دوبلكس” أن يتجاوز نظام “ويندوز فون 8.1″ سلفه “ويندوز فون 8″ خلال شهر تشرين الأول/أكتوبر الجاري. هذا وأشارت بيانات الشركة إلى أن هواتف شركة “نوكيا” ما تزال الأكثر استخداما لنظام “ويندوز فون”، وخاصة الهاتف “لوميا 520″.
ورسميا، قالت شركة “مايكروسوفت” إن نظام “ويندوز فون 8.1″ أصبح أكثر إصدارات نظام التشغيل “ويندوز فون” تنزيلا للتطبيقات خلال شهر أيلول/سبتمبر المنصرم.
ولفتت الشركة أيضا إلى أن العملاء الذين يستخدمون نظام “ويندوز فون 8.1″ يمثلون 70 بالمئة من تنزيلات متجر “ويندوز ستور”، مع الإشارة إلى أن هذا لا ينفي كثرة الأجهزة العاملة بالإصدارات الأقدم من هذا النظام.

شركة “أوتسيستمز” تعلن عن مشاركتها في أسبوع جيتكس للتقنية 2014

0 التعليقات

أعلنت شركة “أوتسيستمز” OutSystems المتخصصة في مجال توريد التقنية، والتي توفر المنصة الأكثر فعالية لتطوير تطبيقات الويب والتطبيقات النقالة الخاصة بالمؤسسات، وصيانتها وتشغيلها، عن مشاركتها في “أسبوع جيتكس للتقنية 2014” الذي سيقام في قاعة الشيخ سعيد على منصة رقم S3-108.
وستطرح “أوتسيستمز” من خلال مشاركتها كيفية إستفادة القطاعات الحكومية من منصة تطبيقاتها العالية الإنتاجية. وسيناقش فريق أوتسيستمز خلال فعاليات الأسبوع دراسات حالات ناجحة تثبت تعزيز الكفاءة والإنتاجية في القطاع الحكومي في الشرق الأوسط.
كما ستعرض “أوتسيستمز” كيفية توفير تجارب حديثة للمواطنين وتحسين الأداء التشغيلي بشكل كبير من خلال التقنية، وستشرح ما يحدث عادة في أقسام تقنية المعلومات والسبب الذي يحول دون التجديد فيها.
وفي هذا السياق، قال رودريجو كاستيلو، مدير شركة “أوتسيستمز” في الشرق الأوسط وأفريقيا، تعليقا على المشاركة: “نحن سعداء جدا برؤية ردود فعل إيجابية من أقسام تقنية المعلومات في هيئات حكومية داخل منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى التحسينات الكبيرة التي أدخلتها تقنيتنا إلى إجراءات العمل.”
وأضاف كاستيلو “جدير بالذكر أن منصتنا تتفوق في التوفير السريع لتطبيقات ويب وتطبيقات نقالة مخصصة للمؤسسات من شأنها تقديم تجربة مستخدم رائعة، ما يضمن معدل اعتماد بنسبة 100 بالمئة وانعدام الحاجة إلى التدريب. وبالتالي، توفر منصة “أوتسيستمز” طريقا نحو رؤية الحكومة الذكية التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم”.

التقارب هو الحل للوصول إلى حلم الكفاءة

0 التعليقات

يشهد سوق الشركات بمنطقة الشرق الأوسط وأفريقيا مستويات غير مسبوقة من التغير في الأعمال، وذلك مع سعي المنشآت لتفعيل الاستفادة من مواردها وفي الوقت نفسه خفض نفقاتها التشغيلية.
ومن أهم العوامل التي سهلت هذا التوجه المثالي نشوء البنية التحتية التقاربية، حيث كشف تقرير “آي دي سي” IDC عن البنى التحتية والمنصات التقاربية في العالم عن أن الاستثمارات في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا في هذا المجال قد ارتفعت بمعدل 102 بالمئة مقارنة بعام 2013، ومقارنة كذلك بالمعدل العالمي الذي ارتفع قليلا فقط عن 50 بالمئة. ولكن، ما هي البنية التحتية التقاربية، وما هي دوافع تبنيها بمثل هذا المعدل السريع؟
دعونا نبدأ تناول هذا الموضوع بالرجوع إلى الأساسيات، حيث تعرف “آي دي سي” البنية التقاربية على أنها أنظمة متقاربة مسبقا ومعتمدة من البائعين وتشمل أجهزة الخوادم وأنظمة التخزين على أقراص وأجهزة الشبكات، وبرنامج أساسي لإدارة العناصر/الأنظمة.
وبدمج كل ذلك “تحت سقف واحد”، يصبح لدينا كافة الجوانب الأساسية المطلوبة لإدارة مركز معلومات بخدمة يقدمها بائع واحد، مما يسهل بالتالي عملية الاستمرار في النشر وتعزيز قدرات التعامل مع المشاكل والأعطال.
وماذا عن الفوائد؟ حسنا، الفائدة الظاهرة جليا لنشر نظام تقاربي هي تحسين الكفاءة. فسواء أن كانت هذه الأنظمة مهيئة مسبقا أو يتم تجميعها بالموقع، فإنها “يتم ضبطها من أجل أداء المهمة”، وهذا يعني أنها متوازنة بشكل جيد ومجهزة للاحتياجات الخاصة بالمنشأة.
وهذا يؤدي على تعزيز الكفاءة ويسهل الإدارة، وذلك لأنه يمكن بشكل ديناميكي التحكم باحتياجات تقنية المعلومات ومراقبتها من خلال منصة فردية توفر نظرة كاملة لموارد النظام. وتسهم الأنظمة التقاربية كذلك في تعزيز الكفاءة من خلال سهولة نشرها وسهولة إدارتها.
ويمكن لمختلف المنشآت الاستفادة من هذه الفوائد، إلا أن ما تتمتع به البنية التحتية التقاربية من جاذبية تتضاعف مجددا حينما نضع في الاعتبار مستويات الصعوبة الإضافية  التي تتراكم على إدارات تقنية المعلومات المكلفة بنشر تقنيات الحوسبة الافتراضية والتقنيات المتنقلة والحوسبة السحابية.
ومع تزايد صعوبة الحوسبة والاتصال والتخزين، ترى “آي دي سي” وجود ضرورة ملحة لتبسيط معالجة الأعطال والمشاكل والإدارة، وهذا ما تقدمه البنية التحتية التقاربية كعنصر رئيسي.
ولا يتوقف الأمر على ذلك، بل أن الأنظمة التقاربية يمكن أن توفر فوائد هامة من ناحية تبسيط وتفعيل البنوك وشركات الاتصالات والهيئات الحكومية ومنشآت التجزئة التي تعتمد على تطبيقات بالغة الأهمية ومرتبطة بالمهام الحساسة.
ولكن على الرغم من ذلك، هناك بعض الصعوبات، فمثل أي تقنية ناشئة، هناك تحديات مصاحبة للبنية التحتية التقاربية. وبرغم أن بعض هذه التحديات متوقعة، إلا أن بعضها يشكل قضايا حقيقية استنادا إلى حالات الاستخدام السابقة.
ومن المؤكد أن حشد حلقات استبدال التقنيات قد تشكل تحديا للمنشآت فيما يتعلق بمجالات الخوادم والتخزين والشبكات. علاوة على ذلك، واجه بعض الرؤساء التنفيذيين لتقنية المعلومات متاعب أثناء دمج الأنظمة التقاربية مع البنية التحتية وعمليات الإدارة الحالية.
وهناك تصور بين الشركات بأن الأنظمة التقاربية تفرض وجود مصدر واحد للإخفاق، وبالتالي فإنها تثير المخاوف بشأن الاعتماد عليها. ومن التحديات الفعلية التي واجهتها المنشآت في المنطقة النقص في الكوادر المؤهلة بين أفراد فريق تقنية المعلومات.
إن الأنظمة التقاربية تحدث تغيير في المسؤوليات المعروفة بين أفراد فريق تقنية المعلومات، وعلى الرغم من تبسيط الإدارة بشكل عام، إلا أن المهام الروتينية تتطلب معرفة تقنية لإدارة مجموعة من الأنظمة في منصة إدارة موحدة. وفي محاولة للتعامل مع هذه القضية، يقدم الكثير من بائعي الحلول التقاربية التدريب وشهادات الاعتماد فيما يتعلق بإدارة أنظمتهم التقاربية.
ويقدم معظم بائعي الخوادم وحلول التخزين والشبكات عروض تقاربية ضمن مجموعات منتجاتهم، وقد حددت “آي دي سي” عددا من الفروقات الهامة التي تستحق النظر إليها. وبينما أن البعض يقدم كافة مقومات النظام (مثلا، الخوادم، التخزين، الشبكات والإدارة) من بائع واحد، إلا أن آخرين قد شكلوا تحالفات استراتيجية يتم من خلالها وضع علامة تجارية للنظام التقاربي وبيعه كمنتج من بائع واحد ولكنه يعتمد على قوة أطراف متعددة.
وتتفاوت طرق نشر الحلول، حيث يقدم بعض البائعين تصميم مرجعي للأنظمة التقاربية التي يمكن تخصيصها ونشرها بالموقع، ويقدم آخرون أنظمة مهيئة مسبقا ولا تحتاج إلا لشبكها واختبارها ونقل المعرفة الخاصة بها إلى الموقع.
ولكن ما الذي يخبئه المستقبل للبنية التحتية التقاربية في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا؟ هناك مجال كبير لتبني الأنظمة التقاربية في القطاعات الهامة بالمنطقة، بما في ذلك قطاع البنوك والخدمات والمؤسسات المالية، والنفط والغاز والاتصالات والقطاع الحكومي.
وقد تتمكن الأنظمة التقاربية من إثبات قيمتها الكبرى لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة الذي يشهد ازدهارا، وهذا يمكن أن يحقق فوائد من مراكز المعلومات من خلال نشر نظام تقاربي فردي يتمتع بإمكانات “أشبك وشغل”.
ويوفر هذا النظام القابلية للتوسع والحيوية المطلوبان لقطاع الشركات الصغيرة والمتوسطة، كما أن مبادرات المدن الذكية التي تشهد ازدهارا في المنطقة يتوقع أن يقع اختيارها على الحلول التقاربية وذلك نتيجة لمتطلبات البنية التحتية الضخمة والمعقدة التي تتضمنها الخطط في تلك المدن الذكية.
وفي الخلاصة، من الواضح أن الفرص لا حصر لها، حيث ابتكر بائعو حلول الخوادم والتخزين والشبكات مجموعة من الحلول التي تستجيب بشكل جيد لمشغلي مراكز المعلومات الذين يتطلعون للجيل التالي من البنية التحتية التي تعزز كفائتهم في بيئاتهم الافتراضية.
وفي نهاية الأمر، تتوقع “آي دي سي” أنه مع تزايد التوجه نحو تعزيز الكفاة والإنتاجية والمرونة والتوفير في التكلفة، سيشهد الطلب على الأنظمة التقاربية ازدهارا في منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا وسيصل إلى آفاق جديدة.

“سامسونج” تطلق تلفزيونها الذكي Signage للأعمال الصغيرة والمتوسطة

0 التعليقات

أطلقت شركة “سامسونج” اليوم جهاز التلفزيون الذكي “ساين أيج” Signage الذي قالت إنه أحدث ثورة في تصاميم الشاشات للأعمال الصغيرة والمتوسطة، المنزليه أو المكتبية.
وقالت الشركة إن التلفزيون الجديد يجمع بين المميزات المعلوماتية والترويجية للشاشات الرقمية، فضلا عن القيمة الترفيهية للبث التلفزيوني المباشر. هذا وسوف تعرض الشاشة للمستهلكين لأول مرة في المنطقة خلال معرض الالكترونيات الاستهلاكية الأبرز من نوعه في المنطقة، “جايتكس شوبر 2014″ في دبي.
وصمم تلفزيون “سامسونج” الذكي Signage الذي قالت إنه يعتبر أحد الحلول التجارية عالية الموثوقية، ليلبي احتياجات أصحاب المحال التجارية.
وبخلاف التلفزيونات التقليدية، فإن تصميم التلفزيون يتيح لأصحاب الأعمال تقسيم الشاشة إلى عدة أقسام ومشاهدة طيف واسع من المحتوى الرقمي أو عرض لافتات وقوائم ترويجية باستخدام الفيديو والصور والنصوص.
وقالت “سامسونج” إن من شأن نظام إدارة المحتوى داخل التلفزيون الذكي الجديد أن يسهّل صناعة المواد الترويجية وعرضها، حتى من خلال جهاز محمول، فهو مجهز بإمكانات العرض الترويجي ونظام إدارة المحتوى ووحدتين لتنصيب أو تثبيت الجهاز على الحائط.
ويقدم تلفزيون “سامسونج” الذكي Signage لأصحاب المحال الصغيرة تجربة محسنة من الاعتمادية فيما يتعلق بالدعاية التجارية.
فقد صمّمت الشاشة الجديدة لأداء مهام متصلة لمدة أطول، وذلك من خلال تمكين الأعمال لعرض مواد ترويجية لمدة تصل إلى 16 ساعة يوميا على مدار جميع أيام الأسبوع، في تجربة مشاهدة مثالية طيلة مدة التشغيل، وتأتي كل هذه الوظائف مدعومة بضمان استخدام لمدة ثلاث سنوات.
ويعد تلفزيون “سامسونج” الذكي Signage الوسيلة الأمثل لحلول الأعمال التي تلبي إحتياجات أصحاب المتاجر من أجل سرعة إنشاء وجدولة وعرض المحتوى.
ويحتوي التلفزيون على أكثر من وظيفة داخل جهاز واحد مثل خاصية LED ، وبرنامج سهل الاستخدام إدارة المحتوى، وإمكانات عالية الوضوح FHD  ،وتقنية الإتصال اللاسلكي بالإنترنت “وواي فاي”، ووحدة تحكم عن بُعد، وملحقات متوافقة مع نظام VESA.
كما يتميز تلفزيون ”سامسونج” الذكي Signage بخاصية “ماجيك إنفو موبايل” MagicInfo Mobile التي تتيح للشركات إجراء تحديثات سريعة أو تحميل الصور إلى المواد الترويجية من أجهزتهم المحمولة باستخدام تطبيق محمول متوافق مع نظامي “أندرويد” و “آي أو إس”.
وبالمثل، فإن الإمكانات اللاسلكية المجهز بها التلفزيون تنهي معاناة استخدام الكابلات وتتيح الربط السلس مع مختلف الأجهزة الخارجية، بما في ذلك جهاز التوجيهRouter والشبكة، وأجهزة الكمبيوتر والمحمول، جنبا إلى جنب مع نقل المحتوى اللاسلكي.
هذا وسيتم عرض تلفزيون “سامسونج” الذكي Signage في معرض جايتكس للوتسوقين في دبي خلال الفترة من 27  أيلول/سبتمبر حتى  4 تشرين الأول/أكتوبر 2014.

“تريند مايكرو” توفر حماية مجانية ضد الثغرة الأمنية “شلشوك”

0 التعليقات

اتخذت شركة “تريند مايكرو” المتخصصة في مجال الحلول والبرمجيات الأمنية، اليوم عدة خطوات استباقية للحد من الآثار السلبية للثغرة الأمنية المعروفة باسم “شلشوك” Shellshock والآخذة بالانتشار وسط مخاوف الجميع.
حيث قامت بطرح أدوات مجانية مرخصة لفحص وحماية الخوادم، ومتصفحي الإنترنت من مستخدمي أنظمة “ماك أو إس إكس” Mac OS X ومنصات “لينوكس”.
وقد أثرت هذه الثغرة الأمنية سلبا على نصف مليار خادم وغيرها من الأجهزة المتصلة بالإنترنت، بما فيها الهواتف المحمولة وأجهزة التوجيه (الراوترات) والأجهزة الطبية.
وفي هذا السياق قالت إيفا تشين، الرئيس التنفيذي لشركة “تريند مايكرو”: “بما أن هذا الوضع آخذ بالتصعيد بوتيرة متسارعة، قمنا باتخاذ خطوات استباقية عاجلة للمساعدة في الحفاظ على أمن العامة من هذه الثغرة الأمينة التي لم يسبق لها مثيل. كما أننا نعتقد بأن المسؤولية الأكبر تقع على عاتق مستخدمي التقنيات، حيث يجب عليهم الالتزام بالهدوء والاستعانة بالموارد التي توفرها شركة “تريند مايكرو”، وغيرها من الشركات، من أجل بناء جبهة دفاعية قوية ضد هذه الثغرة. ولذلك قمنا بطرح عدة أدوات مجانية على عملائنا، كما أننا نحاول معالجة هذا “الاختراق الأمني” لوقف تفشيه المحتمل قبل أن يبدأ”.
وكانت الثغرة الأمنية “شلشوك” المعروفة أيضا باسم “باش بج” Bash Bug، قد انتشرت على نطاق واسع هذا الأسبوع، وهي ثغرة أمنية بإمكانها استغلال أوامر الوصول إلى أنظمة “لينوكس”، والتأثير سلبا على غالبية خوادم الإنترنت في جميع أنحاء العالم، بالإضافة إلى الأجهزة المتصلة بالإنترنت عن طريق منصات أنظمة التشغيل “ماك أو إس إكس”.
ومن الأدوات المجانية التي طرحتها الشركة، تطبيق فحص البرمجيات الخبيثة عند الطلب “باش لايت” BashLite، الذي يقوم بفحص الجهاز لمعرفة فيما إذا كانت أنظمة “لينوكس” التي لدى المستخدم تحتوي على البرمجية الخبيئة BashLite أم لا.
بدوره قال رايموند جنز، الرئيس التنفيذي لتقنية المعلومات لدى شركة “تريند مايكرو”: “من المتوقع أن تنتشر الثغرة الأمنية شلشوك على نحو أكبر بكثير من سابقتها هارتبليد السيئة السمعة، التي ظهرت في وقت سابق من هذا العام، كما أن الثغرة الأمنية هارتبليد مختلفة كثيرة في بنيتها وسلوكها، فالتهديدات التي تقف وراءها الثغرة الأمنية شلشوك أشد وطأة وأقوى تأثيرا”.
أما إستراتيجية شركة “تريند مايكرو” الشاملة فتقوم على احتواء هذه الثغرة الأمنية وبناء الدفاعات الضرورية، وهذا يشمل توزيع الأدوات الضرورية لمساعدة مدراء تقنية المعلومات على فحص وحماية الخوادم، بما فيها تطبيقات أمن الإنترنت وأدوات مكافحة البرمجيات الخبيثة، التي من شأنها المساعدة في حماية المستخدمين النهائيين.
ولحماية الخوادم والمستخدمين في المؤسسات، قالت الشركة إنه يجب الاستعانة بتطبيق الفحص الأمني العميق كخدمة Deep Security as a Service، حيث سيعمل هذا التطبيق على تصحيح الثغرات الأمنية في الخوادم افتراضيا، وتأمين حماية من “شلشوك” قابلة للتحديث.
كما يجب الاستعانة بتطبيق الفحص الأمني العميق لتطبيقات المواقع الاإلكترونية Deep Security for Web Apps، والذي يستخدم من أجل تقييم تطبيقات المواقع الإلكترونية، وكشف فيما إذا كان الخادم يشغل تطبيقات انطلاقا من المواقع الإلكترونية، التي تكون عرضة للإصابة بالثغرة الأمنية “شلشوك”.
وتطبيق الفحص الأمني العميق لمراقبة الشبكات Deep Discovery Network Monitoring، والذي يكتشف الهجمات التي تستغل وجود الثغرة الأمنية “شلشوك” في شبكة، ويقوم بتنبيه مدراء تقنية المعلومات حول أي اختراقات محتملة للنظام في الزمن الحقيقي.
والفحص الأمني الداخلي Interscan Web Security، والذي يقوم بإعلام المستخدمين النهائيين عن المواقع التي قامت شركة “تريند مايكرو” بتشخيصها على أنها مصابة بالثغرة الأمنية “شلشوك”.
أما المستهلكين فعليهم الاستعانة بأدوات “تريند مايكرو” المجانية لفحص ومعالجة  الحواسيب، وأنظمة ماكينتوش، وأجهزة “أندرويد”، Trend Micro Free Tool for PCs, Macs and Android devices، وتقوم هذه الأدوات المجانية بإعلام المستخدم النهائي عن أي موقع إلكتروني على شبكة الانترنت تقوم شركة “تريند مايكرو” بتشخيصه أنه مصاب بالثغرة الأمنية “شلشوك”.
أما غير القادرين على تنفيذ جدران الحماية الخاصة بشركة “تريند مايكرو” للحماية ضد تهديدات الثغرة الأمنية “شلشوك”، فإن خبراء الدفاع ضد التهديدات العاملين لدى شركة “تريند مايكرو” يوصون باتخاذ خطوات محددة، وذلك لمساعدة الشركات والمستخدمين النهائيين على الحد من أثارها السلبية.
ومن هذه الخطوات، يجب على المستخدمين النهائيين متابعة تحديثات التصحيحات على الهواتف العاملة على أنظمة “ماك أو إس إكس”، وتنفيذها فورا. كما يجب على مشغلي نظام “لينوكس” الأخذ بعين الانتظار التصحيحات الافتراضية حتى يتم توفير التصحيح الحقيقية من الباعة.
ويجب على مشغلي خوادم الإنترنت من نوع “لينوكس/أباتشي” الذين يستعينون بالبرامج النصية BASH، الأخذ بعين الاعتبار إعادة تجهيز كافة البرامج النصية لاستخدام أحدها عوضا عن BASH حتى يتم تصحيحه. هذا ويجب على عملاء قسم الخدمات المستضافة الاتصال بمزودي الخدمات لمعرفة فيما إذا كانوا مصابين أم لا بالثغرة الأمنية، و وضع خطط العلاج لكل حالة يتعرضون لها.
وقالت شركة “تريند مايكرو” إن باحثيها وخبراءها يراقبون حاليا هذه الثغرة الأمنية عن بعد، للتنبؤ بحركاتها التصعيدية. كما قام خبراء الشركة بإطلاق مدونة طبيعة هذه الثغرة الأمنية، مع تقديم توصيات إضافية حول كيفية البقاء محميا.

"تريند مايكرو" توفر حماية مجانية ضد الثغرة الأمنية "شلشوك"

“مايكروسوفت” تكشف صدفة عن اسم نظام “ويندوز” المرتقب

0 التعليقات

كشفت شركة “مايكروسوفت”، فيما يبدو عن طريق الصدفة، عن الاسم الذي تعتزم إطلاقه على الإصدار المرتقب من نظام التشغيل التابع لها “ويندوز”، والذي يتوقع أن تكشف عنه هذا الأسبوع.
وظهر على صفحة Windows Technical Preview for Enterprise نظام باسم “ويندوز تي إتش” Windows TH وهو يمثل الاسم الرمزي الذي اصطلح على إطلاقه على النظام المرتقب داخل “مايكروسوفت”، وهو “ويندوز ثريشولد” Windows Threshold.
ويظهر في صفحة هذا النظام تفاصيل النسخة القادمة من نظام التشغيل “ويندوز” والتي يتوقع أن تكشف عنها “مايكروسوفت” رسميا خلال حدثها المقرر يوم الثلاثاء المقبل بمدينة سان فرانسيسكو الأمريكية.
وتشير صفحة “المعاينة التقنية” Technical Preview أيضا إلى أن “مايكروسوفت” تعتزم إطلاق نسخة المعانية من نظام التشغيل – الذي يعرف أيضا باسم “ويندوز 9″ – الأسبوع القادم أي مطلع شهر تشرين الأول/أكتوبر المقبل.
وتشير المعلومات السابقة إلى نظام “ويندوز ثريشلود” المرتقب سيجلب زر “إبدأ” جديدا، ومركزا للإشعارات، وميزة لأسطح المكتب الافتراضية، وبعض التغييرات على واجهة المستخدم الخاصة بسطح المكتب.
"مايكروسوفت" تكشف صدفة عن اسم نظام "ويندوز" المرتقب

“لينوفو” تطلق أحدث هواتف VIBE الذكية في المنطقة

0 التعليقات

أعلنت شركة “لينوفو” اليوم عن أحدث إضافة لسلسلة هواتفها الذكية “فايب” VIBE في المنطقة، وهي الهواتف “فايب زد 2″ VIBE Z2 و “فايب زد 2 برو” VIBE Z2 Pro و “فايب إكس 2″ VIBE X2.
وكانت “لينوفو” قد كشفت عن هذه الهواتف التي تعمل بالإصدار 4.4 “كيت كات” من نظام التشغيل “أندرويد”، مطلع شهر أيلول/سبتمبر الجاري خلال مشاركتها بمعرض “إيفا برلين 2014″ IFA 2014 الذي أقيم في العاصمة الألمانيا، برلين.
وقالت الشركة إن هاتف “فايب إكس 2” النحيف وخفيف الوزن وبتصميمه الفريد يقدم أداء قويا متقدما ومبتكرا، حسب تعبيرها. وهو أول هاتف ذكي متعدد الطبقات في العالم، كما يتوفر بعدة ألوان، هي الأبيض والأحمر والذهبي.
وزود هاتف “فايب إكس 2”  بمعالج ثماني النوى من شركة “ميديا تك” وبتردد 2 جيجاهرتز، كما يقدم الجهاز شاشة بقياس 5 بوصات وبدقة 1080p وكاميرا أمامية بزاوية واسعة وبدقة 5 ميجابكسل مع ميزة التركيز التلقائي التي تتيح التقاط الصور الشخصية “سيلفي” عن طرق الرمش بالعيون أو تحريك اليد – بحسب الشركة – كما تقدم الكاميرا الخلفية بدقة 13 ميجابكسل تركيزا تلقائيا مع حساسات إضاءة خلفية وضوء فلاش LED.
أما هاتف “فايب زد 2” فيمتاز بنحافته، حيث لا تتجاوز سماكته 7.8 ميليمترات، ويقدم الجهاز شاشة عالية الوضوح بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1,280×720 بكسل.
ويعد هاتف “فايب زد 2” أول هاتف ذكي من “لينوفو” بمعالج 64 بت، وهو المعالج “كوالكوم سنابدراجون 410″ الذي يعمل بتردد 1.2 جيجاهرتز، ويملك الجهاز بطارية بسعة 3000 ميلي أمبير/ساعة.
ويقدم الهاتف 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية، كما يدعم “فايب زد 2″ اتصالات الجيل الرابع LTE ويدعم شريحتي اتصال.


ويتوفر هاتف “لينوفو فايب زد 2”، الذي يقدم كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل مع مثبت صورة بصري وحساس “بي إس آي” داخلي، وأخرى أمامية بدقة 8 ميجابكسل، بلون التيتانيوم الرمادي.
أما الهاتف الثالث فهو هاتف “فايب زد 2 برو” الذي يقدم شاشة كبيرة بقياس 6 بوصات ودقة 2,560×1,440 بكسل، و 3 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32 جيجابايت من سعة التخزين الداخلية غير القابلة للتوسعة.
وزود الجهاز، الذي يدعم شريحتي اتصال، بكاميرا خلفية متقدمة بدقة 16 ميجابكسل مع مثبت صورة بصري وإمكانية تسجيل الفيديو بتقنية “فور كيه” 4K.
ويعمل “فايب زد 2 برو” بمعالج رباعي النوى بتردد 2.5 جيجاهرتز ومن نوع “كوالكوم سنابدراجون 801″، ويعمل بالإصدار 4.4.2 “كيت كات” من نظام التشغيل “أندرويد”، هذا ويملك الجهاز بطارية بسعة 4,000 ميلي أمبير/ساعة.
وفيما يتعلق بأسعار هواتف “لينوفو” الجديدة، سيتوفر هاتف “فايب إكس 2″ بسعر 1,499 ريالا سعوديا، فيما يأتي هاتف “فايب زد 2″ بسعر 1,600 ريالا سعوديا، أما هاتف “فايب زد 2 برو” فسيتوفر بسعر 2,499 ريالا سعوديا.
وستتوفر جميع هواتف “فايب” الذكية الجديدة من “لينوفو” لدى جميع متاجر التجزئة الرئيسية، حيث سيتوفر كل من “فايب زد 2″ و “فايب إكس 2″ نهاية شهر تشرين الثاني/نوفمبر القادم، أما هاتف “فايب زد 2 برو” فسيتوفر في أول أسبوع من شهر تشرين الأول/أكتوبر.

حركة بيانات هواتف “آيفون” على شبكة “دو” تبلغ مستويات قياسية جديدة

0 التعليقات

أعلنت شركة الاتصالات الإماراتية “دو” عن تسجيل مستويات قياسية جديدة لحركة بيانات هواتف “آيفون” التي قامت بالترقية إلى نظام التشغيل “آي أو إس 8″ على شبكتها، وذلك على نحو لا يفوقه سوى معدلات استهلاك العملاء لبيانات محتوى الفيديو.
وبالمقارنة مع الأيام العادية، قالت الشركة إن عملية الترقية إلى الإصدار 8 قادت إلى مضاعفة حركة بيانات التطبيقات 15 مرة منذ إطلاقها في تمام الساعة 9 من مساء يوم 17 أيلول/سبتمبر 2014.
وضمن إطار حرصها على الاستعداد لزيادة حركة البيانات التي ستنشأ عن عملية ترقية نظام “آي أو إس 8″، قالت “دو” إنها عملت على ترقية شبكة توصيل المحتوى الرقمي على الإنترنت بهدف  تجنب حدوث أي أعباء على الشبكة وضمان تقديم أفضل تجربة ممكنة للعملاء.
وبالنسبة للشبكة الثابتة، شهدت نقطة حضور “دو” PoP الموجودة في برج خليفة، والتي تخدم المنطقة المحيطة بالبرج، أعلى معدلات تنزيل البيانات لترقية نظام التشغيل.
لكن آثر معظم عملاء “دو” استعمال شبكة “دو” للاتصال المتحرك لاستكمال عملية ترقية أجهزتهم الشخصية، حيث استخدموا هواتفهم كنقاط “واي فاي” متحركة للربط بين مختلف الأجهزة المحمولة، وذلك نظرا لكون عملية الترقية إلى نظام التشغيل “آي أو إس 8″ تتطلب اتصالا بشبكة “واي فاي”.
وقال سليم البلوشي، النائب التنفيذي للرئيس لتطوير الشبكة والعمليات في “دو”: “يشكل مستخدمو أجهزة آي فون جزءا كبيرا من قاعدة عملائنا، لذا وفي ضوء شعبية هذه الهواتف توقعنا هذا الحجم الكبير من حركة البيانات بشكل مسبق.”

“كوالكوم” تكشف عن معالجها المخصص للأجهزة المحمولة “سنابدراجون 210″

0 التعليقات

أعلنت شركة “كوالكوم” اليوم عن مجموعة من المنتجات والتقنيات الجديدة المصممة لريادة الحوسبة السريعة والاتصال للحواسيب اللوحية والهواتف الذكية من المستوى الابتدائي.
وأعلنت الشركة عن المعالج الجديد “سنابدراجون 210” كإضافة جديدة إلى مجموعتها “سنابدراجون 200″، ويمتاز المعالج الجديد بإمكانية مدمجة لتعدد الأنماط ودعم شبكات الجيل الثالث والجيل الرابع “ثري جي/فور جي إل تي إي” 3G/4G LTE وشريحتي هاتف “إل تي إي”، والمعالج الجديد موجه للمستوى الابتدائي من الهواتف الذكية.
كما كشفت الشركة أيضا عن أول تصميم مرجعي للحواسب اللوحية جاهز للعمل مع الجيل الرابع “إل تي إي”، وهذا يتيح لكل من “المصمم الأصلي للمنتجات” ODM و “الصانع الأصلي للمنتجات” OEM تصميم وتصنيع فئة جديدة من الحواسيب اللوحية متعددة الأنماط “ثري جي/فور جي إل تي إي”. وستتوفر الإصدار الأولية للتصميم المرجعي QRD للحواسيب اللوحية مع معالجات “سنابدراجون 410″ و “سنابدراجون 210″.
ومن بين المزايا الجديدة التي يقدمها المعالج “سنابدراجون 210”، اتصال “إل تي إي” LTE متقدم وسلس يندمج بشكل كامل مع كل من شبكات الجيل الرابع المتقدمة “فور جي إل تي إي-أيه” 4G LTE-Advanced Cat 4 Carrier Aggregation، و LTE Broadcast و أجهزة LTE ثنائية الشريحة/ ثنائية الجاهزية، وجميع هذه المزايا تقدم للمرة الأولى ضمن هذه الفئة من المنتجات.
كما يقدم هذا المعالج تجربة الوسائط المتعددة بجودة عالية وتكلفة مقبولة مع تشغيل عالي الوضوح الكامل 1080p بدعم عتادي HEVC، كما يعمل على تحسين الأداء ومعدل استهلاك الطاقة في المجموعة الابتدائية التي تتضمن معالجا رباعي النوى ومعالج الرسوميات “أدرينو 304″ من “كوالكوم”.
كما يوفر إمكانات فائقة للكاميرا، وتتضمن دعما حتى دقة 8 ميجابكسل مع تقديم الدعم للوظائف الحسابية للكاميرا، ويتضمن ذلك زمن يعادل الصفر لتأخر المغلاق، والمجال عالي الديناميكية HDR، والتركيز التلقائي، والتوازن الأبيض التلقائي، والتعريض التلقائي.
ويدعم معالج “سنابدراجون 210″ دعم ميزة الشحن السريع من “كوالكوم” الإصدار 2.0، ما يمكن من شحن بطارية الجهاز بسرعة أكبر تصل إلى 75 بالمئة بالمقارنة مع الأجهزة التي لا تتمتع بتقنية الشحن السريع للبطارية.
ومن بين المزايا الإضافية للمعالج سنابدراجون 410 الذي يعتمد التصميم المرجعي من “كوالكوم” QRD للهواتف الذكية والحواسيب اللوحية، الأداء العالي، مع انخفاض في معدل استهلاك الطاقة في الحوسبة النقالة مع معالج رباعي النواة وإمكانات 64 بت وأحدث إصدار لنظام التشغيل “أندرويد”، كما يدعم الوسائط المتعددة والرسوميات مع معالج الرسوميات “أندرينو 306″، ويعمل على تأمين اتصال سلس نظريا في أي وقت ومن أي مكان مع مودم بنمط عالمي متكامل 4G LTE وبسرعة CAT4 تصل حتى 150 ميجابت في الثانية.
من المتوقع توفر المعالج “سنابدراجون 210″ والتصميم المرجعي من “كوالكوم” للحواسيب اللوحية ضمن الأجهزة التجارية خلال النصف الأول من العام 2015.

“إل جي” تكشف عن شاشة العرض الكبيرة الفائقة لأول مرة في المنطقة في معرض إنفوكوم 2014

0 التعليقات

أعلنت شركة “إل جي إلكترونيكس” اليوم عن مشاركتها في معرض “إنفوكوم 2014″ Infocomm 2014 حيث ستقوم بالكشف عن مجموعة واسعة من منتجات وحلول “إل جي” الرقمية الجديدة.
وسيتم عرض منتجات “إل جي” من الشاشات الرقمية الأكثر تطورا لعام 2014 في الجناح رقمTA-C1  وذلك من الثالث عشر وحتى السادس عشر من شهر تشرين الأول/أكتوبر 2014 في مركز دبي التجاري العالمي.
وفي هذا الصدد، صرح ديفيد كيم، المدير التنفيذي لأنشطة قطاع الأعمال B2B في الشرق الأوسط وأفريقيا في “إل جي إلكترونيكس” بالقول: “سنستعرض هذا العام آخر التقنيات المتطورة المبتكرة والتي تقدم للمرة الأولى في الشرق الأوسط وأفريقيا”.
وأضاف كيم: “تركز رؤيتنا على تقديم أفضل أجهزة العرض التجارية والحلول المبتكرة التي تسهم في دعم الأعمال وتوفير تجربة متميزة لعملائنا عبر قطاعات مختلفة منها على سبيل المثال لا الحصر تجارة التجزئة، والمطارات، والتعليم. لقد قمنا حقا برفع مستوى المنافسة في مجال صناعة أجهزة العرض الرقمية مع هذا المنتج المتميز لهذا العام”.
وبالإضافة إلى حدث الإطلاق المرتقب، ستقوم “إل جي” باستعراض مزايا منصة “ويب أو إس” WebOS الخاصة بها أمام الشركاء وجهات إدارة الأنظمة المتكاملة، لتوضيح كيفية تطوير برمجياتهم الخاصة على منصة “إل جي” من خلال إجراءات تخصيص وإدارة مبسطة.
وتدعو “إل جي” إلى زيارة جناحها خلال معرض “إنفوكوم 2014″ في الجناح رقم TA-C1 من الثالث عشر وحتى السادس عشر من تشرين الأول/أكتوبر 2014 لتتعرفوا على المزيد عن آخر التقنيات المبتكرة أو زوروا الموقع الالكتروني www.lgecommercial.com للمزيد من المعلومات.

باحثون يطورون روبوتات غطاسة للبحث عن المخدرات المهربة عبر السفن

0 التعليقات


يعمل باحثون من معهد ماساشوستس للتكنولوجيا على تطوير آلات قادرة على الغطس تحت الماء وتستخدم الموجات فوق الصوتية للعثور على المخدرات التي يمكن أن يخبأها المهربون على هياكل السفن.
وصممت النماذج، التي تبدو مثل كرة البولينج، لتتحرك على طول أجسام السفن. ويمكنها استخدام المسح بالموجات فوق الصوتية للكشف عن الفراغات في الهياكل الكاذبة ومهاوي المراوح حيث يمكن أن تخبأ المخدرات.
ويأتي الروبوت الذي طوره طالب الدراسات العليا سامبريتي باتاشاريا وأستاذ الهندسة في المعهد هاري أسادا، مقسما إلى نصفين، أحدهما مقاوم للماء والآخر يسمح بدخول الماء.
حيث يحوي الأول على بطارية قابلة للشحن والإلكترونيات، في حين أن الآخر يحتوي على ست مضخات تدفع الماء خارجا من خلال أنابيب، فضلا عن تولي مهمة قيادة الروبوت.
ويمكن للروبوت التحرك بسرعة نصف متر إلى متر في الثانية بينما يضغط على بدن السفينة، كما أن شحن بطاريته يدوم لحوالي 40 دقيقة.
وصنع هذا الروبوت باستخدام عناصر هيكلية مطبوعة بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد وبكلفة تصنيع لا تتجاوز 600 دولار. لذا فهي رخيصة بما فيه الكفاية للسماح بإطلاق سرب منها يضم عشرات الآلات التي تعمل في انسجام للكشف عن الممنوعات.
وقال باتاشاريا “إنه من المكلف جدا لأمن الموانئ استخدام الروبوتات التقليدية لكل قارب صغير عند الميناء”.
وقد جرى عرض هذه النماذج من الروبوتات أخيرا في “المؤتمر الدولي للروبوتات والنظم الذكية” IROS بمدينة شيكاغو الأمريكية، وتركز الاختبارات حتى الآن على ما إذا كان بإمكان هذه الآلات الحركة في خط مستقيم والبقاء على اتصال مع سطح تحت الماء. وهي ما تزال في حاجة إلى أن تكون مجهزة بأجهزة استشعار بالموجات فوق الصوتية.
ويأمل الباحثون في إضافة تحسينات على هذه الروبوتات، مثل البطاريات التي يمكن إعادة شحنها لاسلكيا وتغييرات على نظام الدفع التي من شأنها تمديد وقت التشغيل إلى 100 ​​دقيقة لكل شحنة. فضلا عن منحها القدرة على إجراء المسح بالموجات فوق الصوتية دون أن يكون هناك اتصال مع هيكل السفينة.

“ديل” تكشف عن مجموعة من المنتجات الجديدة من الحواسيب المحمولة والمكتبية

0 التعليقات

كشفت شركة “ديل” Dell اليوم الستار عن حزمة منتجات جديدة بتصاميم محدثة من سلسلة الحواسيب المحمولة “لاتيتيود” Latitude والحواسيب المكتبية “أوبتيبلكس” OptiPlex.
وهذه المنتجات هي سلسلة الحواسيب المحمولة “لاتيتيود 7000″ Latitude 7000 من فئة اثنان في واحد القابلة للفك والتركيب، وسلسلة الحواسيب المحمولة “لاتيتيود 5000″ Latitude 5000 و “لاتيتيود 3000″ Latitude 3000، وسلسلة الحواسيب المحمولة “لاتيتيود 14 رجد” Latitude 14 Rugged المتينة، بالإضافة إلى الحاسوب المكتبي “أوبتيبلكس 9020″ OptiPlex 9020، والحاسوب المكتبي “أوبتيبلكس 3020 مايكرو” OptiPlex 3020 Micro.
كما قامت شركة “ديل” بطرح إصدار جديد إلى خط إنتاجها من الشاشات، وذلك في إطار سعيها المتواصل من أجل تعزيز ريادتها العالمية في مجال شاشات العرض المسطحة، حسب قولها.
وبالإضافة إلى ذلك، طرحت شركة “ديل” اليوم منتجها الجديد “ديل كيس كيه 1000″Dell KACE K1000 Express، وهو حل مجاني قالت الشركة إنه مبتكر وسهل الاستخدام من قبل تقنية المعلومات، وحصري لعملائها، ويعمل على إدارة حالة الضمان، ونظام الدخل/الخرج الأساسي، وتحديثات برامج التشغيل في جميع أجهزة “ديل” ضمن المؤسسة.
وأضافت الشركة أنه وبفضل حل K1000 Express الجديد، سيحصل العملاء على نظرة شاملة لجميع أصولهم من أجهزة وبرمجيات، بما فيها الحواسيب اللوحية والمكتبية والسيرفرات.
وقالت “ديل” إن سلسلة الحواسيب المحمولة Latitude 13 7000 الجديدة تعتبر الأكثر أمانا في العالم من فئة اثنان في واحد، فهي تجمع ما بين وظائف جهاز الحاسوب المحمول من فئة ألترابوك الخفيف الوزن والتجاري، والحاسوب اللوحي القابل للفك والتركيب، وذلك في جهاز واحد قوي وبجميع الخصائص.
ويقدم هذا الحاسوب المحمول شاشة بقياس 13.3 بوصة، ولوحة مفاتيح ذات إضاءة خلفية مدعومة بوضعية الانطلاق الفوري من وضعية السكون، وهي ميزة غالبا ما ترتبط بالهواتف الذكية والحواسيب اللوحية التقليدية.
وتنتمي سلسلة الحواسيب المحمولة Latitude Rugged المدعومة بحلول “ديل” الأمنية والإدارية والمؤسسية، إلى فئة “حواسيب التحمل الشاق”، وأحدث إصداراتها الحاسوب المحمول Latitude 14 Rugged، المصمم بمتانة عالية لتحمل ظروف العمل الشاقة في أي مكان، كما أن البيانات محمية من مختلف الظروف المحيطة، مع القدرة على تحقيق أعلى درجات الأداء في درجات الحرارة المرتفعة، حسب قول الشركة.
ويمتاز هذا الجهاز بالجيل الرابع من معالجات QuadCool ذات الإدارة الحرارية، وهو مزود بشاشة متمددة بقياس 14 بوصة وتدعم قراءة المحتوى بوضوح في ظروف الإضاءة الساطعة والمنخفضة، المقاومة لكافة أنواع اللمس بما فيها العمل عليها بواسطة القفازات.
وقالت “ديل” إنه وبفضل تصميم الهيكل الذي يبغ حجمه 1.2 ليتر فقط، والأصغر بنسبة 67 بالمئة من أصغر حاسوب مكتبي أنتجته الشركة، وخيارات التركيب الخمسة المختلفة، فإن الحاسوب المكتبي الجديد OptiPlex 9020 و OptiPlex 3020 Micro يوفران القوة التي يتوقعها الموظفين، ولكن في حيز أصغر أو أكثر تخصصا ضمن بيئات العمل.
كما يعتبر الحاسوب المكتبي OptiPlex 9020 Micro الأكثر أمانا وإدارة على مستوى السوق، وهو مثالي لبيئات العمل ذات المساحة المحدودة والأولوية الأمنية، في حين يؤمن الحاسوب المكتبي OptiPlex 3020 Micro أداء عاليا ومتميزا في إطار وحدة مدمجة.

وفيما يتعلق بالشاشات الجديدة، قالت الشركة إن مجموعة شاشاتها تتيح للشركات القدرة على تخصيص الحلول بشكل أفضل، وذلك كي تتناسب مع احتياجات العمل الخاصة بهم.
واستعرضت “ديل” شاشتها “ديل ألتراشارب 27 ألترا إتش دي فايف كيه” Dell UltraSharp 27 Ultra HD 5K، وهي الشاشة الفائقة الوضوح والأولى من نوعها في العالم التي تعمل بتقنية 5K وبدقة 5,120×2,880 بكسل، والتي تعادل أربعة أضعاف دقة شاشة الـ “كيو إتش دي” QHD وسبع أضعاف دقة شاشة الـ “فول إتش دي” Full HD.
ويبدأ سعر الحاسوب المكتبي OptiPlex 9020 Micro من 2387 درهما إماراتيا، وهو متوفر حاليا في جميع أنحاء أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، في حين يبدأ سعر الحاسوب المكتبي OptiPlex 3020 Micro من 1836 درهما إماراتيا.
وسيتم طرح سلسلة الحواسيب المحمولة Latitude 5000 بدء من أواخر شهر أيلول/سبتمبر في أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. كما سيتم طرح سلسلة الحواسيب المحمولة Latitude 13 7000 من فئة اثنان في واحد بدء من منتصف شهر تشرين الأول/أكتوبر في جميع أنحاء العالم.
وسيتم طرح شاشة Dell UltraSharp 27 Ultra HD 5K بحلول نهاية العام في أسواق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا.

تسريب أول صورة حية لهاتف “نيكسوس 6″

0 التعليقات

تسربت أول صورة حية للهاتف الذكي “موتورولا شامو” Motorola Shamu الذي يعتقد أنه سيكون الجيل القادم من سلسلة الهواتف الذكية “نيكسوس” التابعة لشركة “جوجل”.
وفي الصورة يظهر الهاتف إلى جانب هاتف آخر وهو الهاتف الذكي “جي 3″ من “إل جي”.
ويبدو من الصورة أن هاتف “موتورولا شامو” أكبر بكثير من هاتف “إل جي” الذي يقدم شاشة بقياس 5.5 بوصات، وهو ما يعزز التسريبات التي تقول إن هاتف “موتورولا” سيقدم شاشة بقياس يقارب 6 بوصات.
وتظهر الصورة أيضا هيكلا خلفيا من البلاستيك الناعم مع إطار معدني وبتصميم هو نفسه تصميم هاتف “موتو إكس” الجديد والذي كشفت عنه “موتورولا” قبل مدة.

تسريب أول صورة حية لهاتف "نيكسوس 6"

وفيما يتعلق بالمواصفات الأخرى، تشير التسريبات إلى أن هاتف “نيكسوس 6″ سيعمل بالمعالج “كوالكوم سنابدراجون 805″، وسيقدم 3 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 32 جيجايات من سعة التخزين الداخلية.
وأشارت التسريبات السابقة كذلك إلى أن الجهاز سيقدم شاشة بقياس 5.92 بوصات وبدقة “كيو إتش دي” QHD مع كثافة 498 بكسل في البوصة. كما أنه سيملك كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل مع فلاش حلقي مزدوج.
وسيأتي هاتف “موتورولا شامو” ببطارية سعة 3,200 ميلي أمبير/ساعة، ويتوقع أن يعمل الهاتف بالإصدار الجديد المعروف باسم “أندرويد إل” من نظام التشغيل التابع لشركة “جوجل”.
                   
جميع الحقوق محفوظة مدون العربي 2013/2014